لحظة سماعي خبر اغتياله يوم كنت أقطن بمنزل المفكر سلامة كيلا، انتابني التباس حول اسم المقتول عندما بث الخبر ليذكر بان الضحية اسمه حسن عبد الله حمدان، و في تلك اللحظة لم أكن اعرف أن هدا الإسم هو الاسم الحقيقي لمهدي عامل.
We use cookies to ensure that we give you the best experience on our website. If you continue to use this site we will assume that you are happy with it.OkPrivacy policy